قصه اول مسلم من قبيله جهينه واسمو عبدله زو البجادين
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصه اول مسلم من قبيله جهينه واسمو عبدله زو البجادين
أن أول مسلم من قبيلة جهينة كان شاب عمره 18 سنة اسمه عبد العزى توفي والديه وكان مترفاً ومن أغنى الناس في جهينة وقد كفله عمه بعد وفاة والديه وعندما علم بالإسلام وهجرة الرسول عليه الصلاة والسلام فتح الله قلبه للإسلام فأسلم وأخفى إسلامه عن عمه ثلاث سنوات خشية أن يمنعه عن ذلك فشاهده عمه يتوضأ فقال له ماذا تعمل قال أتوضأ للصلاة وقد أسلمت وأتبعت محمد صلى الله عليه وسلم فغضب عليه عمه غضباً شديداً وقال له سآخذ جميع أموالك إن لم ترجع عن إسلامك فقال له خذ ماشئت ولم ولن استبدل إسلامي ومحبة رسول الله بأي شيء من هذه الدنيا فقال له حتى ملابسك سأنزعها عنك وقام ومزق ملابسه فقام هذا الشاب وأخذ شوال من الخيش وقسمه نصفين وستر عورته بنصفه والنصف الآخر ستر به بقية جسمه وأصبح كالمحرم وذهب لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينه فلما شاهده الرسول عليه الصلاة والسلام قال من أنت فقال أنا عبد العزى من جهينة وأخبره بكامل قصته فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أنت عبد الله فلما ذهبوا لإحدى الغزوات وأعتقد أنه يقول غزوة تبوك فقال هذا الشاب الذي لم يتزوج أدعوا لي يا رسول الله أن أموت شهيداً فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج الرجل وهو ينوي الجهاد في سبيل الله مات شهيداً ولو لم يقتل بالمعركة وأثناء عودتهم من هذه المعركة يقول راوي الحديث الذي ذكره الدكتور عمرو خالد ولا أتذكر اسمه سمعة خارج المعسكر صوت فخرجت فشاهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفر قبرأ بنفسه وأبا بكر وعمر رضي الله عنهم واقفين عنده فقلت لهم تتركوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفر القبر لوحده فقالا رفض رسول الله أن نساعده في ذلك فقلت لمن هذا القبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأخوكم ذو المجازين الشاب الجهني فقد توفي البارحة بعد أن اشتد عليه المرض .
وعندما إنتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من حفر القبر تمدد فيه ثم أخذ جنازة هذا الشاب من الصحابه ولحده بنفسه لأن جسم الشاب كان خفيفاً وسالت دموعه على كفنه ورفع أكف الضراعة إلى الله وقال اللهم إني أشهدك بأنني قد رضيت عن هذا الشاب فارض عنه .
فإن كانت هذه القصة حقيقية فأعتقد أن هذا الشاب يغبطه كل مسلم ويعتبر من أسعد الناس بصحبة رسول صلى الله عليه وسلم وقد بلغ منزلة لم يبلغها أي واحد من الصحابة حيث أن رسولنا الكريم هو من حفر قبره بيده وأضطجع فيه ولحده ودعاء له وقد يكون هو من غسله فنسأل الله أن يتغمدنا برحمته ويجمعنا بهم في جنة النعيم مع أنبيائه وعباده الصالحين .
أن أول مسلم من قبيلة جهينة كان شاب عمره 18 سنة اسمه عبد العزى توفي والديه وكان مترفاً ومن أغنى الناس في جهينة وقد كفله عمه بعد وفاة والديه وعندما علم بالإسلام وهجرة الرسول عليه الصلاة والسلام فتح الله قلبه للإسلام فأسلم وأخفى إسلامه عن عمه ثلاث سنوات خشية أن يمنعه عن ذلك فشاهده عمه يتوضأ فقال له ماذا تعمل قال أتوضأ للصلاة وقد أسلمت وأتبعت محمد صلى الله عليه وسلم فغضب عليه عمه غضباً شديداً وقال له سآخذ جميع أموالك إن لم ترجع عن إسلامك فقال له خذ ماشئت ولم ولن استبدل إسلامي ومحبة رسول الله بأي شيء من هذه الدنيا فقال له حتى ملابسك سأنزعها عنك وقام ومزق ملابسه فقام هذا الشاب وأخذ شوال من الخيش وقسمه نصفين وستر عورته بنصفه والنصف الآخر ستر به بقية جسمه وأصبح كالمحرم وذهب لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينه فلما شاهده الرسول عليه الصلاة والسلام قال من أنت فقال أنا عبد العزى من جهينة وأخبره بكامل قصته فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أنت عبد الله فلما ذهبوا لإحدى الغزوات وأعتقد أنه يقول غزوة تبوك فقال هذا الشاب الذي لم يتزوج أدعوا لي يا رسول الله أن أموت شهيداً فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج الرجل وهو ينوي الجهاد في سبيل الله مات شهيداً ولو لم يقتل بالمعركة وأثناء عودتهم من هذه المعركة يقول راوي الحديث الذي ذكره الدكتور عمرو خالد ولا أتذكر اسمه سمعة خارج المعسكر صوت فخرجت فشاهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفر قبرأ بنفسه وأبا بكر وعمر رضي الله عنهم واقفين عنده فقلت لهم تتركوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفر القبر لوحده فقالا رفض رسول الله أن نساعده في ذلك فقلت لمن هذا القبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأخوكم ذو المجازين الشاب الجهني فقد توفي البارحة بعد أن اشتد عليه المرض .
وعندما إنتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من حفر القبر تمدد فيه ثم أخذ جنازة هذا الشاب من الصحابه ولحده بنفسه لأن جسم الشاب كان خفيفاً وسالت دموعه على كفنه ورفع أكف الضراعة إلى الله وقال اللهم إني أشهدك بأنني قد رضيت عن هذا الشاب فارض عنه .
فإن كانت هذه القصة حقيقية فأعتقد أن هذا الشاب يغبطه كل مسلم ويعتبر من أسعد الناس بصحبة رسول صلى الله عليه وسلم وقد بلغ منزلة لم يبلغها أي واحد من الصحابة حيث أن رسولنا الكريم هو من حفر قبره بيده وأضطجع فيه ولحده ودعاء له وقد يكون هو من غسله فنسأل الله أن يتغمدنا برحمته ويجمعنا بهم في جنة النعيم مع أنبيائه وعباده الصالحين .
وعندما إنتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من حفر القبر تمدد فيه ثم أخذ جنازة هذا الشاب من الصحابه ولحده بنفسه لأن جسم الشاب كان خفيفاً وسالت دموعه على كفنه ورفع أكف الضراعة إلى الله وقال اللهم إني أشهدك بأنني قد رضيت عن هذا الشاب فارض عنه .
فإن كانت هذه القصة حقيقية فأعتقد أن هذا الشاب يغبطه كل مسلم ويعتبر من أسعد الناس بصحبة رسول صلى الله عليه وسلم وقد بلغ منزلة لم يبلغها أي واحد من الصحابة حيث أن رسولنا الكريم هو من حفر قبره بيده وأضطجع فيه ولحده ودعاء له وقد يكون هو من غسله فنسأل الله أن يتغمدنا برحمته ويجمعنا بهم في جنة النعيم مع أنبيائه وعباده الصالحين .
أن أول مسلم من قبيلة جهينة كان شاب عمره 18 سنة اسمه عبد العزى توفي والديه وكان مترفاً ومن أغنى الناس في جهينة وقد كفله عمه بعد وفاة والديه وعندما علم بالإسلام وهجرة الرسول عليه الصلاة والسلام فتح الله قلبه للإسلام فأسلم وأخفى إسلامه عن عمه ثلاث سنوات خشية أن يمنعه عن ذلك فشاهده عمه يتوضأ فقال له ماذا تعمل قال أتوضأ للصلاة وقد أسلمت وأتبعت محمد صلى الله عليه وسلم فغضب عليه عمه غضباً شديداً وقال له سآخذ جميع أموالك إن لم ترجع عن إسلامك فقال له خذ ماشئت ولم ولن استبدل إسلامي ومحبة رسول الله بأي شيء من هذه الدنيا فقال له حتى ملابسك سأنزعها عنك وقام ومزق ملابسه فقام هذا الشاب وأخذ شوال من الخيش وقسمه نصفين وستر عورته بنصفه والنصف الآخر ستر به بقية جسمه وأصبح كالمحرم وذهب لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينه فلما شاهده الرسول عليه الصلاة والسلام قال من أنت فقال أنا عبد العزى من جهينة وأخبره بكامل قصته فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أنت عبد الله فلما ذهبوا لإحدى الغزوات وأعتقد أنه يقول غزوة تبوك فقال هذا الشاب الذي لم يتزوج أدعوا لي يا رسول الله أن أموت شهيداً فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج الرجل وهو ينوي الجهاد في سبيل الله مات شهيداً ولو لم يقتل بالمعركة وأثناء عودتهم من هذه المعركة يقول راوي الحديث الذي ذكره الدكتور عمرو خالد ولا أتذكر اسمه سمعة خارج المعسكر صوت فخرجت فشاهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفر قبرأ بنفسه وأبا بكر وعمر رضي الله عنهم واقفين عنده فقلت لهم تتركوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفر القبر لوحده فقالا رفض رسول الله أن نساعده في ذلك فقلت لمن هذا القبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأخوكم ذو المجازين الشاب الجهني فقد توفي البارحة بعد أن اشتد عليه المرض .
وعندما إنتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من حفر القبر تمدد فيه ثم أخذ جنازة هذا الشاب من الصحابه ولحده بنفسه لأن جسم الشاب كان خفيفاً وسالت دموعه على كفنه ورفع أكف الضراعة إلى الله وقال اللهم إني أشهدك بأنني قد رضيت عن هذا الشاب فارض عنه .
فإن كانت هذه القصة حقيقية فأعتقد أن هذا الشاب يغبطه كل مسلم ويعتبر من أسعد الناس بصحبة رسول صلى الله عليه وسلم وقد بلغ منزلة لم يبلغها أي واحد من الصحابة حيث أن رسولنا الكريم هو من حفر قبره بيده وأضطجع فيه ولحده ودعاء له وقد يكون هو من غسله فنسأل الله أن يتغمدنا برحمته ويجمعنا بهم في جنة النعيم مع أنبيائه وعباده الصالحين .
اصعب دموع-
عدد الرسائل : 38
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 11/07/2008
رد: قصه اول مسلم من قبيله جهينه واسمو عبدله زو البجادين
مشكوووووووووووووووووووووور كتيييييييييييييييييييييييييييييييير يا اصعب بجد قصه جميله جدااااااااااااااا تسلم الايادى يا قمر ربنا يوفقك يا رب ونشوف الاحسن على طوووووول ان شاء الله :روكااا
روكا-
عدد الرسائل : 102
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 28/05/2008
رد: قصه اول مسلم من قبيله جهينه واسمو عبدله زو البجادين
عن جد يا محمد قصة جميلة انا قراتها مرتين من جمالها
ربى يزيدك بايمانة
حبيبى
يعطيك الف عافية مشكور وربى يزيدكككككككك
الهــــــــــــــــــــــــــــــــــــوارىا
ربى يزيدك بايمانة
حبيبى
يعطيك الف عافية مشكور وربى يزيدكككككككك
الهــــــــــــــــــــــــــــــــــــوارىا
بسام-
عدد الرسائل : 81
العمر : 41
العمل/الترفيه : ال اية مش فاضى بحب عقبالكم
المزاج : روم::::::::::::::انتيكــــ:::::::::::::::::::
تاريخ التسجيل : 12/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى